أولا: مجال السمات الشخصية:
1- الاتزان عدم الانفعال.
2- حسن المظهر والشكل.
3- الثقة بالنفس واحترامها.
4- القدرة على مواجهة المواقف المعقدة داخل وخارج الفصل.
5- تنمية الانضباط الذاتي للتلاميذ.
6- احترام مشاعر وقدرات وحرية التلاميذ والآخرين.
7- أن يكون قدوة في سلوكه وشخصيته.
8- أن يكون ذا شخصية جذابة ومرحة .
ثانيا: مجال التدريس:
1- التمكن من المادة العلمية.
2- القدرة على توصيل المعلومات والتعبير عن أفكاره بأسلوب واضح.
3- استخدام الطرق الحديثة في التدريس.
4- ربط البيئة المحلية بالتدريس.
5- مراعاة الفروق الفردية.
6- جذب وإثارة التلاميذ.
7- القدرة على اختيار الأنشطة والوسائل التي تحقق أهداف المنهج.
ثالثا: مجال التقويم والتطوير:
1- استخدام وسائل متعددة في التقويم الموضوعي.
2- القدرة على صياغة أسئلة الامتحانات.
3- تحديد المستوى التحصيلي للتلاميذ.
4- القدرة على النقد البناء.
5- القدرة على كتابة الملاحظات في كراسة التلميذ.
رابعا: مجال العلاقات الإنسانية:
1- التعاون مع زملاء العمل والإدارة المدرسية والأقسام العلمية في التخطيط والتدريس.
2- المشاركة الفعالة في اجتماعات المدرسين والإدارة المدرسية.
3- القدرة على التفاهم بأسلوب فعال مع أولياء الأمور .
4- القدرة على وصل مشاعر الآخرين واحترام آرائهم .
5- الاستماع الجيد إلى الآخرين.
6- المشاركة الإيجابية في الأنشطة المدرسية.
7- القدرة على التفاهم الفعال والنقد البناء مع أفراد المدرسة.
خامسا: مجال البيئة التربوية:
1- التطبيق النظري والعملي في التدريس.
2- القدرة على إظهار الميل الحقيقي لمهنة التدريس.
3- الاتجاه نحو الإبداع والتجديد في مهنة التعليم.
4- تنمية الشعور بالانتماء الحقيقي للمجتمع.
سادسا: التقويم عن طريق تحليل التفاعل بين المعلم والتلاميذ.
يعتبر التفاعل الصفي بين المعلم وتلاميذه من خلال المواقف التعليمية التي تأخذ مكانا لها في بيئة الفصل من أحد الأساليب الحديثة لتقويم أداء المعلم وهذا الأسلوب يتم عن طريق تحليل الملاحظات المباشرة للتفاعل اللفظي بين حديث المعلم وسلوكه وحيث التلاميذ وسلوكهم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق